- عندما اتحدثَ يخرس الجميع (˘ᵕ˘)

-

اللهم أتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار '

-

أنت كالماء بلا لون اوطعم او رائحه .. لكنك الأهم

أجيال تتوالى ويظل الصباح القاسم المشترك بوجهه الباسم ونسيمه الحالم ..

-

بربَ =)))))))))))))))

( اشتقت لمن يرسمون البسمه على شفتي )
ي ربَ لا تذقهم طعم العذاب .. واذقهم طعم السعاده =))))))))

-

بقىَ 4 ايام =(((((((((((((((((((((((

-

بروح شويَ وارجع ..

-

*نرفزه*

أنت لم تكلف نفسك للإلتفات لي فلن اكلف نفسي عناء الانتظار
أنا أتحمل لكنني مبهره في التخلي صدقني !

رؤية ابتسامتك ، سماع صوتك
مشاجرتنا لبعضنا البعض بـ نية المزاح ..
دائمًا تجعلني اتناسى كل الأشياء الحزينة و المزعجة بداخلي '

يا إلهي ،
أني على يقين أني سأمُر في هذه الحياة مرة لا غير ..
أي عمل جيد يمكنني عمله ؟
أي لطف يمكنني أن أظهره لأي من يشاركني الحياة على هذه الأرض ؟
أي مساهمة يمكنني أن أرفع فيها إنسان من أي عثرة ؟
فاجعلني أنجز ذلك الآن ..
ربي لا تجعلني أصغر دون أحد ،
لأني لن أمر من هنا مرة أخرى ..

الحزن الخفي ~
ذلك الذي لايراه سوى إنعكاس المرايا !

الذي يُرغمك على أن تنهض صباحاً كل يوم وتشرب كوب شاي كـ المُعتاد
وتذهب إلى مدرستك وتتبادل الحكايا والضحكات مع الجميع ،
تعود لتنهي كل مايتوجب عليك عمله ..
تتبادل الحديث مع أسرتك ، تسدي النُصح بصدر رحب
وتعود حيث مخبئك .. وترخي رأسك لتحتضن وسادتك وتنتظر الصباح التالي
دون أن ينتبه أحد إلى كمية النزيف المفجع بداخلك *

الفرار من معالم شارعك ،
من رائحة الأوراق على طاولتك ،
الفرار من أصحاب الوجوه التى لا تتغير ،

الفرار من ذكرياتك .. من همومك .. من كل من كانوا لك أعداء ،
و من كل من كنت لهم عدوا ،
الفرار إلى عوالم الحلم ،
إلى مدينة لم و لن توجد إلا فى مخيلة الحالمين مثلي و مثلك ~

،

إذا كنت تهتم : وضح ذلك ، ف انا لا أرى ما بداخلك ‎,
فبعض الحركات منك تجعلني حقا في حيرة من أمري !"

،

تبكي قلوبنا حين ندرك ب أنها ايام لن تعود .

اللھم إني اشتقت لروح لن تعود
فإجعلھا يَارب في جنات النعيم*♥ ~

،

أعلم أن أحبابها غمروها بالفرحه فنسيتني

أعلم أنها لاتعيرني أي الإهتمامات

أعلم أنني مجرد شخص عابر في : قلبها

أعلم أنني صفحه فقط في كتابها الكبير فَفرغت من قراءة محتواها و ذهبت للصفحة الاخرى !

أعلم ذلك بجميع العبارات ؟

لكني لا أعي م أعلمه :”

كلما رأيت شيئاً يخيب ظني بك ،
سردت لك سبعين عذراً ,
إنتهت تلك السبعين ومازلت أوهم نفسي أنك الأفضل “)

،

جميل أن تتجاهل حزنا عميقا بداخلك وتقول هكذا هي الحياه !

اتوكأ على عصاة الـ لا مبالاه لِ أهش بها قطيع تصرفاتهم الغبيه !

،

نعم اتغير .. فالعمر يتقدم والعقل ينضج والفكر يتسع والحق يتضح !!

،

نسألك جنه ي الله تعيد جريان السعادة بنا بلقاء الراحلين

،

إرتقيت بنفسيّ كثيراً حيثُ لآ حسرة على مغادر ,
ولآ أسفاً على رآحل ،
ولآ حناً على كاذب ،
ولا تفكيراً بَ منآفق ~